حيوانات معرضة للخطر

تتعرض بعض من حيوانات شرق آسيا لخطر الانقراض ، منها تابير الملايو ، هذا بالرغم من أن جسمه يجمع بين اللونين الأبيض والأسود مما يمكنه من التمويه على الحيوانات المفترسة ، حيث يصعب تحديد مكانه بدقة أو رؤيته ليلا وهو الوقت الذي ينشط فيه ، أما وحيد القرن ( الكركدن) السومطري فلم يبق منه اليوم سوى مئات قليلة ، ويرجع هذا إلى اصطياده بكثرة للحصول على قرونه ، وكذلك لتقلص موطنه الأصلي بالغابة .
كما أن رؤية نمر رابض بالقرب من أحد الروافدبالغابة ، أو تبريد جسمه بالماء سوف يصبح من ذكريات الماضي ، وليس التمساح الهندي بأحسن حالا من النمر ، فهذا التسماح الذي كثيرا ما شوهد وهو ينساب إلى الماء بحثا عن سمكة أو ضفدع ليلتهمه هو الآخر يتعرض للخطر بسبب كثرة صيده طمعا في جلده .
أما القر ذو الأنف المتضخم والذي يعيش بين أغصان أدغال مستقنعات المنجروف ، ويتغذى على أوراق النباتات والفواكه والأزهار ، فمع اختفاء غابة المنجروف (موطنه الأصلي ) يتعرض هو الآخر لخطر الانقراض .

التابير


المادة العلمية موسوعة الغابات الاستوائية

إنني لا زلت في جولة مع الغابات ، وغابة الأمازون .. وربنا يستر علي من تعبان الأنوكاندا ، ولا تمساح الكيمن .. ولا سمك البرانا المفترس .. فالأخطار تطوقني من كل جهة .. ولا لسع الناموس .. لذأ أري منحي بدل أخطااار

الغالية فايزة
ألف بعد الشر عنك من كل الأخطار
أنت لنا الكنز
ونحن في احتياج إليك
خدي بالك من تعبان الأنوكاندا ، ولا تمساح الكيمن .. ولا سمك البرانا المفترس
وخدي بالك من الأخطار اللي حواليكي
احنا محتاجينك