فرسان الفجر
أيها الفارس يامن حللت بين أهلك وعشيرتك في دار فرسان الفجر العربي مرحبا بك في دارك عضوا يضفي بمساهماته بريقا يتلألأ في ضوء الفجر

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

فرسان الفجر
أيها الفارس يامن حللت بين أهلك وعشيرتك في دار فرسان الفجر العربي مرحبا بك في دارك عضوا يضفي بمساهماته بريقا يتلألأ في ضوء الفجر
فرسان الفجر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» الحلو متكبر للشاعر نادر الأسيوطي
الصورة الاعلامية والجسد I_icon_minitimeالإثنين 25 يناير 2016, 3:01 pm من طرف الشاعر نادر الأسيوطي

» ديوانُ شعري أنوارٌ بمشكاة
الصورة الاعلامية والجسد I_icon_minitimeالسبت 07 نوفمبر 2015, 8:43 pm من طرف زاهية بنت البحر

» شاكر بوعلاقي اعود الى ماضينا
الصورة الاعلامية والجسد I_icon_minitimeالأربعاء 28 أكتوبر 2015, 4:20 pm من طرف خوري ليليا

» غرف نوم وغرف اطفال ومطابخ وانتيكات
الصورة الاعلامية والجسد I_icon_minitimeالإثنين 29 ديسمبر 2014, 9:45 am من طرف احمد عطية

» راجعين نادر الأسيوطي
الصورة الاعلامية والجسد I_icon_minitimeالثلاثاء 18 مارس 2014, 4:57 pm من طرف الشاعر نادر الأسيوطي

» البوم صور شاكر بوعلاقي
الصورة الاعلامية والجسد I_icon_minitimeالثلاثاء 04 مارس 2014, 6:00 pm من طرف شاكر بوعلاقي

» محكمة
الصورة الاعلامية والجسد I_icon_minitimeالخميس 13 فبراير 2014, 6:21 pm من طرف الشاعر نادر الأسيوطي

» صلوا علي الحبيب المصطفي
الصورة الاعلامية والجسد I_icon_minitimeالخميس 26 ديسمبر 2013, 7:08 pm من طرف انا فيروز

» بشـــــــــــــــــــرى لكـــــــل ربــه منزل وسيده
الصورة الاعلامية والجسد I_icon_minitimeالإثنين 02 ديسمبر 2013, 8:48 pm من طرف انا فيروز

» دقــــــــولــــهــــا الــــهــــون
الصورة الاعلامية والجسد I_icon_minitimeالخميس 09 أغسطس 2012, 8:23 pm من طرف عامر عبدالسلام

التبادل الاعلاني

الصورة الاعلامية والجسد

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

الصورة الاعلامية والجسد Empty الصورة الاعلامية والجسد

مُساهمة من طرف hussein الخميس 27 مارس 2008, 7:29 pm


كتاب يربط الصورة الإعلامية بالجسد في عصر العولمة
<table id=Table3 cellSpacing=0 cellPadding=0 width=300 border=0><tr><td id=tdPic>الصورة الاعلامية والجسد 605034</TD></TR>
<tr><td class=nhs id=tdPicComment dir=rtl align=middle>الغلاف</TD></TR></TABLE>
محيط -
بيروت : صدر حديثا كتاب للدكتور محمد حسام الدين اسماعيل عن مركز دراسات الوحدة العربية بلبنان ومصر ، والكتاب بعنوان " الصورة والجسد : دراسات نقدية في الإعلام المعاصر " ، ويعني هذا الكتاب بمسألة العلاقة بين الصورة والجسد وأيديولوجية وسائل الإعلام ، فالصورة ، كما يرى المؤلف ، ما هي إلا تفاعل بين فكر وجسد ووسيط إعلامي ، وبالتالي فهو يحلل وينقد هذه الصورة ويعالج كيفية تكونها .
الفصل الأول من الكتاب يدور حول الإعلام وما بعد الحداثة ، حيث يرصد المؤلف وهو أستاذ مصري للإعلام ، الظروف الاقتصادية والفكرية والتقنية وراء صعود الصورة وسقوط الكلمة بدءا من المجتمعات الغربية وحتى مجتمعاتنا العربية الإسلامية ، تلك الظروف التي تشكل المشهد الإعلامي الكوبي الراهن .
في الفصل الثاني يتحدث عن الأغاني المصورة العربية المعاصرة من خلال رصد الفصام الثقافي وتأثير العولمة ، وهو هنا يقدم تحليلا ثقافيا لواقع اقتصادي وسياسي عربي راهن أنتج نوعا ما من الفن يخدر الجماهير في لحظة تاريخية معينة .
في الفصل الثالث يناقش الاقتصاد السياسي لثقافة الصورة متخذا العارضات الفائقات النجومية نموذجا ، هاتيك الفتيات الجميلات اللاتي يقدمن نموجا للجمال تقف الرأسمالية العابرة القومية من ورائه ليكون أداة من ادواتها للتحكم والسيطرة الاجتماعية .
في الفصل الرابع يجري التحليل الثقافي للعري الإعلامي ، ويذهل إلى أن الثقافة بوصفها مجموعة من الممارسات المجتمعية عبر التاريخ قد أثرت على نحو مباشر ولا يقبل الشك في العري الذي تقدمه وسائل الإعلام المختلفة ، وذلك عبر التطور التاريخي لهذه الوسائل الإعلامية .
الفصل الأول يسير على درب الدراسات النقدية في الإعلام التي ترى أن وظيفة وسائل الإعلام هي مساعدة أصحاب السلطة في المجتمع على فرض نفوذهم والعمل على دعم الوضع القائم ، ولذا فهذه الوسائل مسئولة عن انتشار نمط معين من الثقافة الجماهيرية بديلا من الثقافة الراقية ، كما رأت مدرسة فرانكفورت من قبل أن الثقافة الجماهيرية ذات الطابع التجاري كانت الوسيلة الأساسية التي مكنت الاحتكارات الرأسمالية من تحقيق النجاح في هذا المجال .
ووفق قراءة قدمتها صحيفة " الحياة " اللندنية للكتاب نجد أن المؤلف تعرض للعلم في القرن الثامن عشر الذي أوحى للناس أنه يستطيع تفسير كل شيء من هنا رأى البعض أنه لا حدود لعقل الانسان وقدرته، وقد أعلى مفكرو هذا القرن من شأن النظام، والعقلانية وإن أغفلوا حديثهما عن الإله، اذ ان العقل والعقل فقط – في رأيهم – هو المسؤول عن الوجود الذي يجب ان يحل محل الخالق المتعالي.
ثم برزت النزعة الرومانسية التي أفرزتها حداثة القرن التاسع عشر لتقول ان: الطبيعة لا يمكن تفسيرها فقط بمصطلحات ميكانيكية، ولكن في ضوء «قوة الحياة» التي تحرّك الكون والانسان من طريق الاقتراب من مشاعر الفرد، وخبرة الحياة في شكل مركز وقريب.
ولكن الرومانسية كفلسفة حياة ما لبثت ان تهاوت أمام نظرية النشوء والارتقاء، فقد بيّن داروين ان الطبيعة عنيفة في شكل مخيف، والقانون فيها كما هو في التاريخ (البقاء للأصلح) الذي يأكل فيه القوي الضعيف. وما إن قارب القرن العشرون من الانتصاف حتى ظهرت الوجودية كفلسفة اخرى للحياة ، فرأى الوجوديون ان ليس هناك معنى كامن، ولا هدف للحياة ، وأن كل فرد يخلق معانيه الخاصة به ، وامتلك كل منهم حقيقته الشخصية مرددين: «ما هو حقيقي بالنسبة اليك، ربما لا يكون حقيقياً بالنسبة اليّ».
وتظهر قيم ما بعد الحداثة في التلفزيون الذي يحتفي بالصور على حساب الكلمة، ويحلّ الاشباع الجسدي محل الفعل، ويشعل الولع بالانطباع بدلاً من الإقناع، والتخلي عن المعنى، والتمسك باللعب والتسلية.
وتبرز قيم الحداثة أخيراً في الأغاني المصورة والإعلان والانترنت ؛ ففي الأغاني المصورة على ما يقول الفيلسوف الفرنسي بودريار انتصار لرغبة الإنتاج، أو الفعل على رغبة تقديم معنى ، وبصرف النظر عن عبارات بودريار فإن الأغاني المصورة تعبّر عن حيرة الانسان وضياعه بالإعلاء من شأن الهروب من وهم الحداثة بالممارسات الجنسية، اما في الإعلان الذي لا يكتفي بان يُعلِم عن المطروح من سلع أو خدمات، لكنه يحضّ على الطلب ويشجّع عليه، وبالتالي يوسع من الأسواق، وهي في زمن العولمة أسواق فائقة السرعة والفاعلية، مدعومة بتكنولوجيات اتصالية سريعة، وبثقافة تعتمد على الصورة وعلى استثمار جنس المرأة بنوع خاص.
أما في الانترنت فإن قيم ما بعد الحداثة، تبرز في القول انه لن تكون هناك حقيقة واحدة، بل أكثر من حقيقة، لأنها تقدم موضوع الحقيقة برؤى مختلفة. فإذا أراد مراقب ما ان يعرف شيئاً عن الصراع العربي – الاسرائيلي مثلاً وصادفه في البحث موقع فرنسي، فإنه سيقدم حقيقة الصراع برؤية مختـــلــفــة عن حقيــقــة الصراع في موقع اسرائيلي، وعن حقيقة الصراع في موقع فلسطيني لحماس. ففي عصر ما بعد الحداثة، أي في عصر الرأسمالية المتأخرة تغدو وظيفة الثقافة إرضاء الجميع، فالكل على صواب، والتعايش أفضل من معرفة الحقيقة.
والجسد هنا في وسائل الإعلام يصبح المصدر الوحيد للهوية ذات البعد الواحد ، هوية الانسان الاستهلاكي المنشغل بتحقيق متعته الشخصية بعيداً من أي إكراهـــات أخلاقيــــة أو اجتماعية. والجسد هنا أيضاً يأخذ مداه من خلال عارضات الأزياء اللواتي يأخذن أماكنهن بفضـــل أجسادهـــن الى جانـــب نجـــوم الغناء والرياضـــة والسينما ورجال الأعمال والسياسيين
hussein
hussein

الجنس : ذكر
عدد الرسائل : 577
العمر : 60
العمل : صحفى
الهواية : عال العال
الأوسمة الأوسمة : 0
نقاط : 11780
تاريخ التسجيل : 11/03/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الصورة الاعلامية والجسد Empty رد: الصورة الاعلامية والجسد

مُساهمة من طرف الدكتور بيومي الشيمي الثلاثاء 15 أبريل 2008, 4:23 pm

أخي حسين
مش عارف ليه في عرض الكتاب
بيكون بجنب والواحد ما يعرفش يقراه
ياريت تاخد بالك وتعدل لنا وضعه
الدكتور بيومي الشيمي
الدكتور بيومي الشيمي

الجنس : ذكر
عدد الرسائل : 1356
العمر : 72
العمل : الشعر الفصيح - النقد الأدبي
الأوسمة الأوسمة : 4
نقاط : 12003
تاريخ التسجيل : 09/03/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى