فرسان الفجر
أيها الفارس يامن حللت بين أهلك وعشيرتك في دار فرسان الفجر العربي مرحبا بك في دارك عضوا يضفي بمساهماته بريقا يتلألأ في ضوء الفجر

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

فرسان الفجر
أيها الفارس يامن حللت بين أهلك وعشيرتك في دار فرسان الفجر العربي مرحبا بك في دارك عضوا يضفي بمساهماته بريقا يتلألأ في ضوء الفجر
فرسان الفجر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» الحلو متكبر للشاعر نادر الأسيوطي
عناقيد الغضب I_icon_minitimeالإثنين 25 يناير 2016, 3:01 pm من طرف الشاعر نادر الأسيوطي

» ديوانُ شعري أنوارٌ بمشكاة
عناقيد الغضب I_icon_minitimeالسبت 07 نوفمبر 2015, 8:43 pm من طرف زاهية بنت البحر

» شاكر بوعلاقي اعود الى ماضينا
عناقيد الغضب I_icon_minitimeالأربعاء 28 أكتوبر 2015, 4:20 pm من طرف خوري ليليا

» غرف نوم وغرف اطفال ومطابخ وانتيكات
عناقيد الغضب I_icon_minitimeالإثنين 29 ديسمبر 2014, 9:45 am من طرف احمد عطية

» راجعين نادر الأسيوطي
عناقيد الغضب I_icon_minitimeالثلاثاء 18 مارس 2014, 4:57 pm من طرف الشاعر نادر الأسيوطي

» البوم صور شاكر بوعلاقي
عناقيد الغضب I_icon_minitimeالثلاثاء 04 مارس 2014, 6:00 pm من طرف شاكر بوعلاقي

» محكمة
عناقيد الغضب I_icon_minitimeالخميس 13 فبراير 2014, 6:21 pm من طرف الشاعر نادر الأسيوطي

» صلوا علي الحبيب المصطفي
عناقيد الغضب I_icon_minitimeالخميس 26 ديسمبر 2013, 7:08 pm من طرف انا فيروز

» بشـــــــــــــــــــرى لكـــــــل ربــه منزل وسيده
عناقيد الغضب I_icon_minitimeالإثنين 02 ديسمبر 2013, 8:48 pm من طرف انا فيروز

» دقــــــــولــــهــــا الــــهــــون
عناقيد الغضب I_icon_minitimeالخميس 09 أغسطس 2012, 8:23 pm من طرف عامر عبدالسلام

التبادل الاعلاني

عناقيد الغضب

اذهب الى الأسفل

عناقيد الغضب Empty عناقيد الغضب

مُساهمة من طرف hussein الخميس 27 مارس 2008, 7:36 pm


"عناقيد الغضب" رائعة شتاينبك حالياً في مصر
<table id=Table3 cellSpacing=0 cellPadding=0 width=300 border=0><tr><td id=tdPic>عناقيد الغضب 605234</TD></TR>
<tr><td class=nhs id=tdPicComment dir=rtl align=middle>طبعات عربية مختلفة من عناقيد الغضب</TD></TR></TABLE>
القاهرة: صدرت مؤخرا عن دار الشروق رواية "عناقيد الغضب" رائعة "جون شتاينبك" الشهيرة التي نال عنها جائزة "بوليترز" للأدب عام 1940، ترجمها سعد زهران.
تصور الرواية حياة الطبقة العاملة وشرائح المعدمين والمهمشين، الذي يعد شتاينبك واحدا منهم ، فقد ولد في ساليناس بكاليفورنيا وفي شبابه عايش الطبقات المطحونة وعاني الظلم الطبقي الذي ميز المجتمع الأمريكي، حيث عمل سائسا في حظيرة للدواب فترة ثم قاطفا للفواكه في إحدي المزارع.
تحكي الرواية عن جبروت القحط عن سراب الحلم الأمريكي الذي اجتذب آلافا بل ملايين من المواطنين داخل وخارج أمريكا ، عن مأساة ملايين من الأمريكيين الذين دُمرت حياتهم خلال كارثة الكساد الاقتصادي الكبري التي اعترت أمريكا عام 1929، والجفاف العظيم الذي داهمها في الثلاثينيات.
عائلة (جود) التي قدمها لنا الكاتب في روايته هي مثل آلاف الأسر الأمريكية المعدمة دفعتها الظروف الاقتصادية الصعبة، التي تتعدي حدود الفقر لتصل بالمواطنين إلي حد الموت جوعا أو جفافا، إلي ترك وطنها بأوكلاهوما بعد أن أصابها الجدب والجفاف والسفر غربا إلي كاليفورنيا سعيا وراء حياة أكثر أمانا.
قدم شتاينبك ملحمة إنسانية في معاناتها وكتب يقول: "لقد فعلت كل ما في وسعي لأحطم أعصاب القارئ إلي أقصي حد، ذلك أنني لا أريده أن يكون راضيا".
ومن خلال هذه الملحمة يقدم الكاتب نقدا حادا للمجتمع الأمريكي والتناقض بين الأفكار التي قام عليها المجتمع الأمريكي مثل العدالة والمساواة وتكافؤ الفرص وبين الواقع الأليم لأسرة بسيطة تعاني من أجل الوصول إلي الحد الأدني من سبل المعيشة فقط بيت وعائلة ووظيفة آمنة.
وتعد الرواية من أهم كلاسيكيات الأدب الواقعي الأمريكي التي قدم من خلالها شتاينبك نموذجا إبداعيا، استلهم عناصره وأبطاله ورموزه ومادته السردية من الواقع الاقتصادي والاجتماعي والثقافي الأمريكي.
نال جون شتاينبك جائزة نوبل للآداب سنة 1962 وميدالة الحرية الرئاسية سنة 1964. وتعد روايته "عناقيد الغضب" (1939) من أكثر أعماله شهرة وفيها يصف حالة عائلة فقيرة من أوكلاهوما هاجرت إلى كاليفورنيا خلال الأزمة الاقتصادية في الثلاثينات من القرن العشرين.
جون شتاينبك من أصل ألماني ، وانتسب إلى جامعة ستانفور ليدرس علم الأحياء البحرية، ولكنه لم يكمل دراسته، فترك الجامعة ليعمل في ميادين مختلفة: عمل عاملاً أولاً، ثم في جمْع الفواكه، فمسَّاح أراضٍ.. وحين أراد أن يقوم بأعمال حرة في نيويورك لم يواته الحظّ، فعاد إلى كوخ منعزل في كاليفورنيا ليتفرغ للكتابة.‏
وكانت روايته الأولى "فنجان الذهب" قد صدرت في العام (1929). وكان حينئذ في السابعة والعشرين من عمره. وتلاها قصصه "رعاة الجنة" (1932)، فروايته "إلى إله مجهول" في العام (1933). ولكن نجمه بدأ باللمعان بعد صدور روايته الأمريكية المكسيكية "تورتيللافلات"- (1935) إذ حققت هذه الرواية نجاحاً كبيراً، وحوّلت إلى عملٍ مسرحي، وتلاها رواية "في معركة مشكوك بها" (1936) و"فئران ورجال" (1937).
وترك أيضاً روايات أخرى عُرّبَ بعضُها، ولم يعرّب بعضُها الآخر، ومنها: القرية المنسية (1941)، وشارع السردين المعلّب (1946)، والحافلة المتمردة (1947) واللؤلؤة (1947)، وشرقي عدن (1952) وهذه الأخيرة محاولة لبَعْث قصة قابيل وهابيل في قالب جديد. ويوم الخميس الحلو (1954).، وغيرهم ، وقد تزوّج "شتاينبك" ثلاث مرات. وتوفي في السنة 1968.‏
hussein
hussein

الجنس : ذكر
عدد الرسائل : 577
العمر : 60
العمل : صحفى
الهواية : عال العال
الأوسمة الأوسمة : 0
نقاط : 12198
تاريخ التسجيل : 11/03/2008

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى