بحـث
المواضيع الأخيرة
عندما نتعثّر بشهقة/ غفران طحّان
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
عندما نتعثّر بشهقة/ غفران طحّان
عندما نتعثّر بشهقة...!!!
((أنا))...
في خضم اللّحظة...
ارتديت عباءة الصدق والصّراحة...وقلت:
((نعم ...قبلك كنت عاشقة ...قد طرق هذا القلب عابر سبيلٍ فأكرمت ضيافته...))
وإذ بخيول الغيرة الوحشيّة تستفيق في عينيه...لتنهش حضوري وتغتال صوتي وصمتي .
أدام نظرته تلك...فسرت قشعريرة الخوف في جسدي، وبدأت عروقي تنتفض لتستقر مع دمائها في رأسي ووجهي...
كان قلبي يسابق الضّوء في عزفه...وأصابعي قد أدركها الهرم باكراً فلم تقدر على حمل فنجان القهوة الّذي يشكو برده...ومذاقه المرّ سدّ المنافذ على ريقي فلم أعد أستطيع بلعه...بل أظنّه سيتدفق بعد لحظات من بين شفتيّ المرتجفتين.
((هو))...
قبل اللحظة بقليل...
كان ممسكا يدي ...وحنان الدنيا يتسرب منه إليّ ...
كانت نظرته تحكي حبّا لا ينحني...فما باله يُكسر...
حرك فنجان القهوة بارتباك عصبيّ...مصدراً كل أصوات القلق...
الآن...والآن فقط سأوقّع وصية هذا الحبّ ...
فقد جاءه ملك الموت يطالب بروحه على عجل...
أدرك الآن حماقة كلمات تدفقت من شفتي لتصب على مسامع رجل شرقيّ...!!!
هو ...صامتٌ...وكلّ ارتعاشةٍ من أصابعه تشي ببركان على وشك الولادة..!!!
نظرته استحالت سيوفاً تقطّع أوصالي...أشعر بدمائي تسيل...وبصوتي يخفت ويخفت...
ما الّذي حصل لكلّ هذا ...!!؟؟؟
ألم يسرد عليّ منذ قليل قصص حبّه!!؟؟؟
ألم يخبرني عن شفاهه الّتي امتزجت في قبلات يحرسها ليل...وقمر؟؟؟!!!
ويداه أسرّت لي بطعم الأحضان الّتي ذاقتها
أما عيناه فكم من نظرات الغواية اقترفت...!!!
وأنا أصغي السمع...وكلما أطلّت أفعى الغيرة قبضت على أنفاسها وكرّرت لها
((هذا ما كان ...وهو الآن ملك لي وحدي... وأنا سأغدو أميرة نسائه...وهذا الخاتم الّذي طوّق به إصبعي سيغدو تميمةً تمنع عنه كلّ زلل …صراحته هذه تزيد من سكينتي ...
إذا سأبوح أنا أيضا....حتّى نترك الماضي خلفنا رماداً تبعثره النّسمات...))
ولكنّه ومع أول كلمةٍ مني استحال جمراً تتخطفه الرياح لتطيح بأمنٍ ظننتني أعيشه...
((هو))...
بعد اللحظة بقليل ...
ارتدى ثوب المحقق ...وبدأ باستنطاق حواسي ...
((من هو؟؟متى قابلته؟؟كم سنة بقيتما معا...؟؟ما الذي حصل بينكما؟؟))
وأنا أتعثر بحجارته تلك...
كان يلحّ...بينما أتوارى خلف دخان سجائره كمجرمٍ ارتكب أقبح الجرائم ...
ومع كل إجابةٍ يزداد حدةً...
كفّه لم تعد تنبسط أبداً... بل استحالت قبضةًً يعاقب بها الطاولة أمامي حتّى صرت أتألم لكلّ وجعٍ يصيبها دوني.
بعد أن أنهيت قصّتي...كان الشّك ينهش عروقه فيتسرّب الدم منها إلى سطح جلده الأسمر
- هل هذا كلّ شيء؟؟
- نعم ...أنت لا تصدق؟!!
- طبعا
- لماذا!!؟
- كم مرّة قبّلك !!؟؟ما الذي حصل بينكما!!!؟؟؟؟قووووولي
قال هذا وهو يصكّ أسنانه... محضراً إياها لنهش جسدي
إننّّي الآن عارٌ بالنسبة إليه ...والنقاء الّذي حسبه موجوداً عندي صار وهما... فقلت له وقد استجمعت قوتي:
- وهل صار الحب عارا يلوّث نقاءنا؟!!
- لاتتكلمي عن النقاء
- لماذا...وأنت ذقت كل صنوف الحبّ!!!!
- إنني رجل
- آآآآآه... رجل !!!!!وأنا أنثى ...أظنني نسيت... لا يجوز لأنثى أن تتنفس فكيف أن تعشق!!!!!
- لم أقل ذلك
- ما الدّاعي إذاً لكلّ هذا الإعصار الّذي تعيشه... هل يجب عليّ الكذب لأبقى نقيّة!!!؟؟؟
- ......
يا لنا من تعساء... نحن الّذين نجمّل أنفسنا بالكذب...نأتي إليه ونحن قابضون على أنفاسنا ...خشية أن نتعثّر بشهقة... فيندلق الصّدق منّا دون قصد...ونفقد الكثير من جمالنا!!!
أظنني معه فقدت جمالي...بل ونقائي!!!وصرت مجرد امرأةٍ مهما قالت فهي حتماً تخفي الأقبح...
وقف فجأةً...استدار...ذهب...ثم عاد...
أخرج حلقةً كانت في إصبعه...رماها على الطاولة أمامي وقال:
((لا أستطيع العيش مع كاذبة...!!!؟؟؟))
جلست إلى الطّاولة أعتذر منها عن كذبٍ كان عليّ أن أتجمل به ...لأمنع عنها ألم قبضته.
((أأأأنا))...
خارج اللحظة...
أجلس مع هو(الآخر)قابضةً بحذر على أنفاسي...
أسرف في تجميل نفسي...
وهو يبسط يده ليحتضن يدي والطاولة
غفران طحّان
((أنا))...
في خضم اللّحظة...
ارتديت عباءة الصدق والصّراحة...وقلت:
((نعم ...قبلك كنت عاشقة ...قد طرق هذا القلب عابر سبيلٍ فأكرمت ضيافته...))
وإذ بخيول الغيرة الوحشيّة تستفيق في عينيه...لتنهش حضوري وتغتال صوتي وصمتي .
أدام نظرته تلك...فسرت قشعريرة الخوف في جسدي، وبدأت عروقي تنتفض لتستقر مع دمائها في رأسي ووجهي...
كان قلبي يسابق الضّوء في عزفه...وأصابعي قد أدركها الهرم باكراً فلم تقدر على حمل فنجان القهوة الّذي يشكو برده...ومذاقه المرّ سدّ المنافذ على ريقي فلم أعد أستطيع بلعه...بل أظنّه سيتدفق بعد لحظات من بين شفتيّ المرتجفتين.
((هو))...
قبل اللحظة بقليل...
كان ممسكا يدي ...وحنان الدنيا يتسرب منه إليّ ...
كانت نظرته تحكي حبّا لا ينحني...فما باله يُكسر...
حرك فنجان القهوة بارتباك عصبيّ...مصدراً كل أصوات القلق...
الآن...والآن فقط سأوقّع وصية هذا الحبّ ...
فقد جاءه ملك الموت يطالب بروحه على عجل...
أدرك الآن حماقة كلمات تدفقت من شفتي لتصب على مسامع رجل شرقيّ...!!!
هو ...صامتٌ...وكلّ ارتعاشةٍ من أصابعه تشي ببركان على وشك الولادة..!!!
نظرته استحالت سيوفاً تقطّع أوصالي...أشعر بدمائي تسيل...وبصوتي يخفت ويخفت...
ما الّذي حصل لكلّ هذا ...!!؟؟؟
ألم يسرد عليّ منذ قليل قصص حبّه!!؟؟؟
ألم يخبرني عن شفاهه الّتي امتزجت في قبلات يحرسها ليل...وقمر؟؟؟!!!
ويداه أسرّت لي بطعم الأحضان الّتي ذاقتها
أما عيناه فكم من نظرات الغواية اقترفت...!!!
وأنا أصغي السمع...وكلما أطلّت أفعى الغيرة قبضت على أنفاسها وكرّرت لها
((هذا ما كان ...وهو الآن ملك لي وحدي... وأنا سأغدو أميرة نسائه...وهذا الخاتم الّذي طوّق به إصبعي سيغدو تميمةً تمنع عنه كلّ زلل …صراحته هذه تزيد من سكينتي ...
إذا سأبوح أنا أيضا....حتّى نترك الماضي خلفنا رماداً تبعثره النّسمات...))
ولكنّه ومع أول كلمةٍ مني استحال جمراً تتخطفه الرياح لتطيح بأمنٍ ظننتني أعيشه...
((هو))...
بعد اللحظة بقليل ...
ارتدى ثوب المحقق ...وبدأ باستنطاق حواسي ...
((من هو؟؟متى قابلته؟؟كم سنة بقيتما معا...؟؟ما الذي حصل بينكما؟؟))
وأنا أتعثر بحجارته تلك...
كان يلحّ...بينما أتوارى خلف دخان سجائره كمجرمٍ ارتكب أقبح الجرائم ...
ومع كل إجابةٍ يزداد حدةً...
كفّه لم تعد تنبسط أبداً... بل استحالت قبضةًً يعاقب بها الطاولة أمامي حتّى صرت أتألم لكلّ وجعٍ يصيبها دوني.
بعد أن أنهيت قصّتي...كان الشّك ينهش عروقه فيتسرّب الدم منها إلى سطح جلده الأسمر
- هل هذا كلّ شيء؟؟
- نعم ...أنت لا تصدق؟!!
- طبعا
- لماذا!!؟
- كم مرّة قبّلك !!؟؟ما الذي حصل بينكما!!!؟؟؟؟قووووولي
قال هذا وهو يصكّ أسنانه... محضراً إياها لنهش جسدي
إننّّي الآن عارٌ بالنسبة إليه ...والنقاء الّذي حسبه موجوداً عندي صار وهما... فقلت له وقد استجمعت قوتي:
- وهل صار الحب عارا يلوّث نقاءنا؟!!
- لاتتكلمي عن النقاء
- لماذا...وأنت ذقت كل صنوف الحبّ!!!!
- إنني رجل
- آآآآآه... رجل !!!!!وأنا أنثى ...أظنني نسيت... لا يجوز لأنثى أن تتنفس فكيف أن تعشق!!!!!
- لم أقل ذلك
- ما الدّاعي إذاً لكلّ هذا الإعصار الّذي تعيشه... هل يجب عليّ الكذب لأبقى نقيّة!!!؟؟؟
- ......
يا لنا من تعساء... نحن الّذين نجمّل أنفسنا بالكذب...نأتي إليه ونحن قابضون على أنفاسنا ...خشية أن نتعثّر بشهقة... فيندلق الصّدق منّا دون قصد...ونفقد الكثير من جمالنا!!!
أظنني معه فقدت جمالي...بل ونقائي!!!وصرت مجرد امرأةٍ مهما قالت فهي حتماً تخفي الأقبح...
وقف فجأةً...استدار...ذهب...ثم عاد...
أخرج حلقةً كانت في إصبعه...رماها على الطاولة أمامي وقال:
((لا أستطيع العيش مع كاذبة...!!!؟؟؟))
جلست إلى الطّاولة أعتذر منها عن كذبٍ كان عليّ أن أتجمل به ...لأمنع عنها ألم قبضته.
((أأأأنا))...
خارج اللحظة...
أجلس مع هو(الآخر)قابضةً بحذر على أنفاسي...
أسرف في تجميل نفسي...
وهو يبسط يده ليحتضن يدي والطاولة
غفران طحّان
غفران محمّد طحّان- الجنس :
عدد الرسائل : 15
العمر : 43
العمل : مدرّسة/قاصّة
الأوسمة : 0
نقاط : 12030
تاريخ التسجيل : 04/06/2008
رد: عندما نتعثّر بشهقة/ غفران طحّان
غاليتي غفران
أهلا بك في أول مشاركة لك بعملك القصصي الرائع .. الذي قرأته لك في سابقا ، وككل أعمالك أحلتي حدث قد يقع كثيرا إلى لغة شاعرية تنساب كغدير رقراق .
وكنت قد قلت لك في تعليقي السابق ، أنه من الخطأ ان تعترف المرأة بما يخصها للرجل المقبلة على الزواج منه ، فكثيرا ما يكون عدم البوح هو الأفضل .
الرجل نفسه يريد هذا ، ويشتهي في نفسه أن يكون أول من غزا قلب امرأته .
لقد أنار عملك هذا منتدانا ، وتألق به منتدى القصة ، وأتمنى أن تسيري على الدرب .. فالكتابة لك ولكل مبدع هي كالماء والهواء .
أهلا بك في أول مشاركة لك بعملك القصصي الرائع .. الذي قرأته لك في سابقا ، وككل أعمالك أحلتي حدث قد يقع كثيرا إلى لغة شاعرية تنساب كغدير رقراق .
وكنت قد قلت لك في تعليقي السابق ، أنه من الخطأ ان تعترف المرأة بما يخصها للرجل المقبلة على الزواج منه ، فكثيرا ما يكون عدم البوح هو الأفضل .
الرجل نفسه يريد هذا ، ويشتهي في نفسه أن يكون أول من غزا قلب امرأته .
لقد أنار عملك هذا منتدانا ، وتألق به منتدى القصة ، وأتمنى أن تسيري على الدرب .. فالكتابة لك ولكل مبدع هي كالماء والهواء .
رد: عندما نتعثّر بشهقة/ غفران طحّان
غاليتي فايزة
حضوري بينكم يزيد من فرحي ...ويشعرني بأمن وجمال
أشكر حضورك المعطّر بالألق
دمت كما أنت شلال جمال
في الله أحبّك
حضوري بينكم يزيد من فرحي ...ويشعرني بأمن وجمال
أشكر حضورك المعطّر بالألق
دمت كما أنت شلال جمال
في الله أحبّك
غفران محمّد طحّان- الجنس :
عدد الرسائل : 15
العمر : 43
العمل : مدرّسة/قاصّة
الأوسمة : 0
نقاط : 12030
تاريخ التسجيل : 04/06/2008
رد: عندما نتعثّر بشهقة/ غفران طحّان
المبدعة غفران الغالية..كم تألقت وانت تحلقي بنا في سماء الفكر والادب والابداع لترسمي لنا من احرفك الذهبية لوحة فائقة الجمال ...دمت كعادتك بارعة ومتألقة عزيزتي.
لك مودتي واحترامي مع خالص امنياتي بالتوفيق دائما
لك مودتي واحترامي مع خالص امنياتي بالتوفيق دائما
تولين عبدالله- الجنس :
عدد الرسائل : 108
العمر : 57
العمل : ربة منزل
الأوسمة : 0
نقاط : 12072
تاريخ التسجيل : 14/05/2008
رد: عندما نتعثّر بشهقة/ غفران طحّان
الغالية تولينتولين عبدالله كتب:المبدعة غفران الغالية..كم تألقت وانت تحلقي بنا في سماء الفكر والادب والابداع لترسمي لنا من احرفك الذهبية لوحة فائقة الجمال ...دمت كعادتك بارعة ومتألقة عزيزتي.
لك مودتي واحترامي مع خالص امنياتي بالتوفيق دائما
أشكر لك هذا الحضور الراقي كروحك
كل الود لروحك الغالية
دمت بخير
غفران محمّد طحّان- الجنس :
عدد الرسائل : 15
العمر : 43
العمل : مدرّسة/قاصّة
الأوسمة : 0
نقاط : 12030
تاريخ التسجيل : 04/06/2008
رد: عندما نتعثّر بشهقة/ غفران طحّان
إلى تلك الروح الغالية
أشكر ترحيبك وجمالك
كل الود لك
دمت بألف ألف خير
غفران محمّد طحّان- الجنس :
عدد الرسائل : 15
العمر : 43
العمل : مدرّسة/قاصّة
الأوسمة : 0
نقاط : 12030
تاريخ التسجيل : 04/06/2008
غفران الرائعة
غفران الرائعة لقد دخلت إلى أغوار الرجل الشرقي الذي مازال كما هو بالرغم من ادعائه التحرر وبالرغم من مناصرته المرأة من أجل أن تكتسب دوائر اخرى في سباق المساواة بينها وبينه تخرج علينا كل الوسائل الإعلامية لتبث لنا أن الرجل يناصر المرأة من أجل ......ومن أجل ..... والله أعلم ما بداخله وهنا أتساءل هل من حق المرأة أن تحب ؟ وأجيب هي كائن بشري لا يختلف عن الرجل من حقها أن تُحِب و تُحَب فلو لم يكن الحب لما كانت الحياة فالحب هو الحيــــــــــــاة وأنا أهنئك على هذا العمل الرائع الذي عرَّى الرجل وكشفه وذلك الوصف الدقيق والرائع لانفعالاته وكذلك انفعالات الأنثى وأهلا بك وسهلا بين الأسرة العربية الأديبة |
عدل سابقا من قبل الدكتور بيومي الشيمي في الإثنين 09 يونيو 2008, 1:01 pm عدل 1 مرات
الدكتور بيومي الشيمي- الجنس :
عدد الرسائل : 1356
العمر : 73
العمل : الشعر الفصيح - النقد الأدبي
الأوسمة : 4
نقاط : 12421
تاريخ التسجيل : 09/03/2008
رد: عندما نتعثّر بشهقة/ غفران طحّان
الدكتور بيومي الشيمي
أشكر لك إطلالتك الراقية على صفحتي
حضورك الجميل أسعدني
فرحةٌ أنا بوجودي بينكم
كل الود لك أستاذي الكريم
ورد وسلال ياسمين يمطر على قلبك الكبير
احترامي وتقديري
أشكر لك إطلالتك الراقية على صفحتي
حضورك الجميل أسعدني
فرحةٌ أنا بوجودي بينكم
كل الود لك أستاذي الكريم
ورد وسلال ياسمين يمطر على قلبك الكبير
احترامي وتقديري
غفران محمّد طحّان- الجنس :
عدد الرسائل : 15
العمر : 43
العمل : مدرّسة/قاصّة
الأوسمة : 0
نقاط : 12030
تاريخ التسجيل : 04/06/2008
الدكتور بيومي الشيمي- الجنس :
عدد الرسائل : 1356
العمر : 73
العمل : الشعر الفصيح - النقد الأدبي
الأوسمة : 4
نقاط : 12421
تاريخ التسجيل : 09/03/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين 25 يناير 2016, 3:01 pm من طرف الشاعر نادر الأسيوطي
» ديوانُ شعري أنوارٌ بمشكاة
السبت 07 نوفمبر 2015, 8:43 pm من طرف زاهية بنت البحر
» شاكر بوعلاقي اعود الى ماضينا
الأربعاء 28 أكتوبر 2015, 4:20 pm من طرف خوري ليليا
» غرف نوم وغرف اطفال ومطابخ وانتيكات
الإثنين 29 ديسمبر 2014, 9:45 am من طرف احمد عطية
» راجعين نادر الأسيوطي
الثلاثاء 18 مارس 2014, 4:57 pm من طرف الشاعر نادر الأسيوطي
» البوم صور شاكر بوعلاقي
الثلاثاء 04 مارس 2014, 6:00 pm من طرف شاكر بوعلاقي
» محكمة
الخميس 13 فبراير 2014, 6:21 pm من طرف الشاعر نادر الأسيوطي
» صلوا علي الحبيب المصطفي
الخميس 26 ديسمبر 2013, 7:08 pm من طرف انا فيروز
» بشـــــــــــــــــــرى لكـــــــل ربــه منزل وسيده
الإثنين 02 ديسمبر 2013, 8:48 pm من طرف انا فيروز
» دقــــــــولــــهــــا الــــهــــون
الخميس 09 أغسطس 2012, 8:23 pm من طرف عامر عبدالسلام